اقوال ميكافيلي

نيكولو ماكيافيلّي مؤسس مدرسة التحليل والتنظير السياسي الواقعي، كان مفكر وسياسي وفيلسوف ولد وتوفي في فلورنسا في إيطاليا إبان عصر النهضة. أصبح الشخصية الرئيسية والمؤسس للتنظير السياسي الواقعي، والذي أصبحت فيما بعد عصب دراسات العلم السياسي. أشهر كتبه على الإطلاق، كتاب الأمير،والذي كان عملاً هدف مكيافيلي منه أن يكتب تعليمات للحكام والسياسين، نُشرَ الكتاب بعد موته، وأيد فيه فكرة أن ماهو مفيد فهو ضروري، والتي كان عبارة عن صورة مبكرة للنفعية والواقعية السياسية. ولقد فُصلت نظريات مكيافيلي في القرن العشرين.

أشهر وأفضل أقوال ميكافيلي

الغاية تبرر الوسيلة.

يا لها من مُتعة مضاعفة عندما تَخدع المُخادِع!

إذا أردت أن تنجح فإن طيبة القلب لن توصلك إلى ما تريد .. !

المنتصر أصدقائه كثيرون، أما المهزوم فأصدقاؤه حقيقيون.

لا يمكنك أن تنجز أي عمل عظيم من دون أن تشعر بالخطر.

ولدت فقيراً فتعلمت الحاجة قبل المتعة.

ليس للسياسة علاقة بالأخلاق!

لا يُخدع من عَلم أنه خُدِع!

قبل كل شيء آخر سلَّح نفسك!

درجة الصعوبة والخطورة في محاولتك تحرير شعب راض بعبوديته هي أصعب من مُحاولتك استعباد شعب حر!

يستطيع الناس أن يتحملوا وينسوا الجراح والشرور التي يسببونها لأنفسهم بأنفسهم ولكنهم لا يتحملون أو يغفرون الجراح والشرور التي يرتكبها ضدهم الآخرون

أحياناً يجب أن نختار من بين خيارين كلاهما مُر، لا يمكننا إسعاد الجميع، ولا يمكننا الإعتماد على افتراضات مبسطة عن الصواب والخطأ، العالم أكثر تعقيداً...

ليست الألقاب هي التي تشرّف الرجال، بل الرجال هم الذين يشرّفون الألقاب.

إذا كان لا مفر من أذية أحد فلتؤذه بقسوة تجعلك لا تخاف من انتقامه.

أعتقد أنه من الممكن للمرء أن يمدح دون خوف أي شخص بعد موته، حيث أن كل مسببات التزلف قد انتفت.

يجلب كونك أعزلاً الكثير من الشرور، من ضمنها أنك تكون محتقراً.

من الأفضل أن يخشاك الناس على أن يحبوك.